المشاركات

حماتي ست جامدة وعندها بدى فظيع زي أجسام ممثلاًت أفلام الجنس

صورة
 حماتي ست جامدة وعندها بدى فظيع زي أجسام ممثلاًت أفلام الجنس   حماتي ست جامدة وعندها بدى فظيع زي أجسام ممثلاًت أفلام الجنس ، يعني أفخاذ مليانة وطويلة، وبزاز مشدودة ولا كأنها بزاز بنت عندها 18 سنة، وحلماتها بنية زي حتة الشيكولاتة، مغرية كأنها بتناديك عشان تاكلها بشفايفك، وطيز رائعة مدورة.   حماتي ست جامدة وعندها بدى فظيع زي أجسام ممثلاًت أفلام الجنس وهي لون بدى ها أسمر قمحي مثير زي النجمات اللاتينو، وشعرها أسود طويل وناعم نازل لحد طيزها، ورغم إنها عندها تقريباً خمسين سنة، بس هي كانت محتفظة بشبابها وأنوثتها، ومافيهاش أي تجاعيد في بشرتها، وبتعشق تلبس ملابس شفافة عارية تبين جمال بدى ها ومنحنياته، وكانت دايماً بتلبس في البيت قمصان نوم بحمالات صدرها بيكون مفتوح، وماتلبسش لانجرى يعني بتقعد دايماً من غير السونتيان و الاندر . فدايماً شايفها عرياة من خلال قميص النوم اللي بتتفنن في اختيار الموديلات العارية بألوان جذابة مثيرة. ولما بتدخل تستحم بتسيب باب التواليت موارب فبماذافها وهي عريانة ومثيرة، والمياه بتنساب على منحنيات بدى ها العاري، وبماذافها وهي بتدعك في طيزها وكسها بايديها، و...

قصتي مع بنت خالتي لي غدرتني هي وخطيبها بسب الغيرة

صورة
قصتي مع أبنة خالتي التي تبلغ من العمر 22 عاماً    مرعشقا فيكم أعشقائي. أنا اسمي هادي، وأبلغ من العمر 18 عاماً.هذه هي قصتي مع أبنة خالتي التي تبلغ من العمر 22 عاماً.وبالرغم من أنها أكبر مني في  العمر، إلأ أنها كانت أكثر مني قليلاً.ولكنها كانت مثيرة للغاية، وتدرس في كلية الإعلام، وبالطبع فأنتم تعلمون أن من يدرسون في الجامعة عادة ما يعودوا إلى منازلهم متعبين ومرهقين، ويناموا مباشرة بعد وصولهم. قصتي مع أبنة خالتي التي تبلغ من العمر 22 عاماً  المهم هي كانت ذات نهدين كبيرين جداً مثل ممثلاًت أفلام البورنو، ومؤخرتها مثل مؤخرة سمية الخشاب، ناعمة وطرية ولها حنية، لكن بشرتها كانت سمراء قليلاً. وأنا كنت أخذت دورة في ممارسة المساج والتدليك لأنني كنت أعمل في أحد المنتجعات السياحية في شرم الشيخ خلال الصيف. وكنت متوقع أنني سأعيش حياتي بالطول والعرض، لكن للأسف المنتجع كان ملئ بكاميرات المراقبة، ولم أكن أستطع الخلو بالنزيلات. وأنا كنت أتمنى أن أمارس الجنس مع أي فتاة. أبنة خالتي والتي تدعى عبير لم أكن قد رأيتها منذ حوالي خمس سنوات. وفي آخر مرة رأيتها كان نهديها صغيرين جداً، وكان جسمها...

قصة مهندسة زوجة الطبيب مع عامل الجراج

صورة
قصة مهندسة زوجة الطبيب مع عامل الجراج عامل الجراج ناكنى فى شهر العسل هذه القصه حدثت بالفعل فعلتها مرة غلطت وقررت التوبه ولم استطع سككس.. تزوجت من طبيب وأنا مهندسه وقضيت حياتى قبل الزواج عفوفه وليس بها أى شئ مشين سوى أننى كنت مدمنه للعادة السريه ولازلت أحيانا أمارسها فى عدم وجود الشريك وقام زوجى بايداع سيارتنا الجراج ليغسلها السايس وأسند لى اعادتها فى آخر النهار وزوجى فحل لكنه خجول وغيرذى علم بخفايا المرأة من الآخر هو لازال خام ومبيعرفش . قصة مهندسة زوجة الطبيب مع عامل الجراج ذهبت الى الجراج فرأيت السايس لم يقم بعمله ولا زالت السيارة تنتظر دورها فنهرت الشاب بشده على تقصيره وتعطيلى وسكت على أهانتى وسحب كرسى قائلا : اتفضلى ارتاحى وهتاخدى عربيتك بعد عشر دقائق فقلت له لأ أنا سوف أعود بعد نصف ساعة لآخذ عربيتى لانشغالى وكشرت فى وجهه تكشيرتين كده وانصرفت وعدت بعد أن اشتريت بعض الأغراض من السوق سيرا على الأقدام وكنت أحمل أكياس المشتروات وعدت فوجدت السيارة بتلمع وزى الفل فدفعت حساب السايس وهو يأخذ منى النقود همس فى اذنى قائلا : متشتمينيش تانى ولومش عاجبكم هنا شوفوا لكم مكان تانى فأصابنى الذهول ...

كنت اعيش حياة عادية جدا لكني عشقت امي لاول مرة لما رايتها عارية و ادهشني صدرها الكبير

صورة
 كنت اعيش حياة عادية جدا لكني عشقت امي لاول مرة لما رايتها عارية و ادهشني صدرها الكبير   كنت اعيش حياة عادية جدا لكني عشقت امي لاول مرة لما رايتها عارية و ادهشني صدرها الكبير الرائع ذو اللون الابيض الذي يشبه اللؤلؤ فانا وقتها كنت مراهقا و عمري لم يصل الى العشرين بعد و امي مطلقة و لم يدم زواجها مع ابي سوى عشرة اشهر حيث طلقها ابي و انا في بطنها .   كنت اعيش حياة عادية جدا لكني عشقت امي لاول مرة لما رايتها عارية و ادهشني صدرها الكبير كنت دائما اتصور ان امي ممحونة و تخفي محنتها و رغباتها و هي امراة فائقة الجمال و الفتنة حيث تكتنز تحت ملابسها صدر كبير و رائع جدا و طيز منحنية جدا خصوصا لما يميل جسمها فتبرز طيزها و مع ذلك لم اكن اميل اليها ابدا و هذا راجع لكونها امي و اعشقها . فجاة تغير كل شيئ و انقلبت الامور راسا على عقب و السبب اني رايتها عارية تماما و هي لم تفعل الامر عن قصد حيث دخلت عليها غرفتها كي اناولها برقية كانت وصلت للتوه من المحكمة و فيها حكم نهائي باحقيتنا في البيت الذي كنا نسكن فيه و من شدة الفرحة فتحت عليها الباب دون ان استاذن و لم اتخيل اني ساجد ما وجدت . نعم وجد...

يقبلني بهدوء و عاطفية - قصص واقعية

صورة
يقبلني بهدوء و عاطفية - قصص واقعية … قصص سكس جماع - و تعمدت أن ألبس تحته بيكيني أبيض اللون … و وضعت اجمل عطر عندي … ثم ذهبت الى التواليت و أغلقت الضوء و جلست في زاوية مظلمة لكي لا يراني حين يأتي … و بعدها بلحظات دخل للحمام و هو يتثاءب…. يقبلني بهدوء و عاطفية - قصص واقعية ثم أشعل الضوء …. و أغلق الباب … لكنه لم يرني لأني كنت في الزاوية التي خلف الباب… فانتظرت لأرى ماذا يفعل … أنزل سرواله و هو يحك عينية من النوم … ثم أخرج زبه النائم … كان منظره لطيفا و صغيرا جدا … و بدأ يتبول… و بعد أن اكمل …. تقدمت اليه من الخلف و وضعت يدي على فمه … كما يفعلون في الأفلام الرومانسية … فضربني دفاعا عن نفسه … ظن أنني لص … فسقطت على الأرض… فقال لي ماذا تفعلين هنا … وكان حينها يربط في سرواله …. فوقفت و قلت له …. ماذاف … انت ضربتني و أنا مسامحاتك …. و لكن أنا أريد نياكة معاك… و الا سـ أصرخ بأعلى صوتي و أقول لهم أنك تغتصبني في التواليت …فقال يا بنت الـــ….. قلت له اسمع حضر نفسك لفضيحة أو انك تفعلها معي … قال الفضيحة أهون من اني اجماعك …ولكن أخاف أن يصدم أخوك بهذا … سأقبل …. ففرحت … وقلت من الغبي و من الذكي ال...

قصة حقيقية بين المعلمة والتلميذ العشق والغرام

صورة
قصة حقيقية بين المعلمة والتلميذ العشق والغرام   القصه كلها من وحى الخيال وملهاش علاقه بالواقع او ان حصل اى حاجه زى كده او ممكن يكون فيه بس انا مماذافتش كده بعينى اعرفكم بنفسي انا عماد طالب جامعى وزى الطلبه اللى من ريف اول حاجه بنعملها بناخد سكن لكي توفير الواصلات وغيره ونخفف الحمل ونركز ف المذاكره اكتر في جامعة المنصورة من عيله كويسه ودخل متوسط ومشهور بانى محترم ومبعملش مشاكل تبدا الحكاه انى اخدت سكن بره ولاحقًا اروح الجامعه اخلص المحاضرات وارجع السكن اذاكر ولاحقًا اماذاف انزل اخرج ماذايه ف انا اتعرفت ع الناس اللى معايا ف السكن وبقت علاقتى كويسه معاهم وصاعشق السكن كان بيعشقنى لانى مبعملش مشاكل ومبشربش سجاير وف حالى ف انا كنت بنزل اقعد في قهوة شعبى والقهوه صاعشقتها واحده ست اسمها المعلمه فرح ف انا كنت بروح اقعد لاما لوحدى او مع عم على صاعشق العماره اللى انا ساكن فيها بروح اسمع الماتشات او اروح العب دومنا مع عم على ف في يوم كنت قاعد لوحدى لقيتها جايه تتكلم معايا وتتعرف عليا وهى بصراحه تتمنا تتكلم معاها لولا انها معلمه للقهوه كانت زمانها من ملكات الجمال الشعر الدهبى مع العيون العسلى ...

قصتي بدأت أول ما دخلت الكلية

صورة
قصتي بدأت أول ما دخلت الكلية  قصتي بدأت أول ما دخلت الكلية .. كنت طالع من ثانوي و التعامل طول عمري مع شباب فقط و اول مره اتعامل مع بنات على مستوى الدراسه .. و على مستوى الصداقة كان نادر جدا وجود بنات في حياتي ..  قصتي بدأت أول ما دخلت الكلية احراج و كسوف لما زميله تطلب قلم او اي طلب خاص بيها .. و طبعا في اول الكلية كله عارف الزواق و الميكب واللبس و اصلا تكوين افكارنا عن الكلية كانت من الافلام اصلا .. و اتعرفت على بنت ظريفه جدا و كنا بنتكلم و بعدين بقت تقعد جمبي و نتحرك سوا و بقت هي مرتاحالي علشاناصلا كنت بتعامل على انها اختي و انا كمان ارتحتلها لأن حاسس انها بتتعامل على طبيعتها بدون تكلف .. بساخدت بالي في مره من حاجه كده .. كانت لابسه شراب شفاف و البنطلون و هي قاعدة اترفع لجزء صغير منقصبة رجلها .. و شوفت شعر رجليها .. ايون زي ما سمعت كده .. رجليها كانت مشعرة و انا شوفت و سكت مافتحتش بقي و بقيت مستغرب اصلا ان البنات ممكن يطلعلهم شعر .. بس بقيت كل ما تجيلي فرصه ابص و اتأكد.. كنت حاسس انها زيي .. عندنا شعر في رجلينا زي بعض .. و بعدين بقيت عمال افكر .. طالما هي زيي وطالعلها كده ف...